مع تحول مياه الفيضانات المتدفقة إلى ركود. بدأ للتو الكابوس الذي يعيشه المواطنون الباكستانيون الذين نجوا من الهجوم الأولي الذي شردهم الآن أحد أسوأ أحداث الفيضانات في تاريخ البلاد.
فمع غرق ما يقدر بأكثر من ثلث البلاد، تكتظ الملاجئ المؤقتة بالناجين الذين ليس لديهم منازل للعودة إليها.
كما أن الجوع وشح الصرف الصحي والمرض يهدد الآن بإطالة المعاناة الهائلة لأكثر من 33 مليون شخص متضرر.
من جانبهم، يدق الأطباء أيضًا ناقوس الخطر بشأن نظام يكافح من أجل التأقلم.
وفي حين يكاد من…