شهد المتحف المصري الكبير اليوم الثلاثاء تعامد الشمس على وجه تمثال رمسيس الثاني.
وتتعامد الشمس على وجه تمثال رمسيس الثاني بمعبد أبو سمبل مرتين سنويا في 22 فبراير و22 أكتوبر.
ومع بناء المتحف المصري الكبير حرص المعماريون على رصد ظاهرة تعامد الشمس حيث تتعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني المتواجد في بهو المتحف المصري الكبير، وتحدث الظاهرة صباح 21 فبراير من كل عام.
ومن المقرر بعد الافتتاح الرسمي للمتحف إقامة فعالية احتفالًا بتعامد أشعة الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني بشكل سنوي على أن يتم ضم هذه الفعالية إلى برنامج زوار المتحف، التي تقام في ساحة المتحف المصري الكبير كل عام، والتي يمكن ربطها بالفاعلية الحضارية الأصلية بمعبد أبي سمبل؛ من أجل العمل على مزيد من تنشيط السياحة الثقافية المحلية والدولية.
قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :
مصر تتصدر قائمة «ناشيونال جيوجرافيك» لأفضل 25 وجهة سياحية للسفر
المتحف المصري الكبير يفوز بجائزة أفضل مشروع في مجال البناء الأخضر