في الوقت الذي يُتوقع فيه أن يصطدم كويكب عمره 4.5 مليار سنة بالأرض، تمكنت مركبة فضائية تابعة لوكالة ناسا من جلب عينة من الصخور والغبار من الكويكب الذي يسمى "بينو" ودخلت الكبسولة الغلاف الجوي للأرض بسرعة تعادل 36 ضعف سرعة الصوت، وهبطت في صحراء يوتا بالولايات المتحدة الأمريكية.
ويعادل حجم الكويكب "بينو" حجم مبنى "إمباير ستيت"، ولديه فرصة حقيقية للاصطدام بالأرض خلال 159 عامًا، وإذا حدث ذلك بالفعل، فسوف يضرب الأرض بقوة 22 قنبلة ذرية.
لذا تأمل وكالة ناسا أن تساعدهم هذه العينة…