زعمت مجموعتان من المقاتلين الروس الموالين لأوكرانيا من أنها نفذت غارات ناجحة عبر الحدود داخل الأراضي الروسية.
حيث قالت مجموعتان تطلق على نفسها إحداها اسم “الكتيبة السيبيرية”، والأخرى "فيلق الحرية لروسيا" وهما مجموعتان شبه عسكريتان أنهما عبرتا الحدود بالدبابات والمركبات المدرعة، وتقولان إنهما استولتا على قرية واحدة على الأقل ودمرتا مركز القيادة الروسي هناك.
ويقول المسؤولون الروس إن جميع الهجمات تم صدها مع مقتل العشرات من الغزاة وتدمير العديد من الدبابات.
بينما وصف الرئيس الروسي…