ثار بركان في أيسلندا في 29 مايو/ أيار للمرة الخامسة منذ أول مرة بدأ فيها في ديسمبر/ كانون الأول العام الماضي، الأمر الذي أدى إلى إخلاء المناطق المحيطة من السكان بشكل عاجل.
ويُذكر أن البركان ثار أيضًا في فبراير الماضي وكان للمرة الثالثة التي يثور فيها وقد ضخ الحمم البركانية لارتفاع نحو 80 مترا.
وقد أدى الشق البركاني آنذاك الذي يبلغ طوله ثلاثة كيلومترات إلى حدوث شق كبير في القشرة الأرضية، مما مزق المناظر الطبيعية الوعرة في أيسلندا.
وقد تدفقت أنهار الماغما باتجاه الغرب، مما أثار…