يقول مسؤولون استخباراتيون أمريكيون إن قراصنة إيرانيين حاولوا تمرير معلومات حساسة تم جمعها من حملة ترامب إلى معسكر هاريس.
ويمكن لمسؤولي الاستخبارات الأمريكيين قول هذا بسبب سلسلة من محاولات الاختراق الواضحة، أو "الاختراق والتفريغ" كما تصفها الحكومة الأمريكية، من أشخاص مرتبطين بإيران.
المثال الذي يعترف به الآن المسؤولون الحكوميون الأمريكيون وحملة كامالا هاريس الرئاسية هو جهد بُذل خلال الصيف بعد سرقة وثائق حملة ترامب للحصول على معلومات خاصة عن حملة ترامب أو من حملة ترامب إلى أيدي…