في حوار على فرانس24، قال مصطفى بن جعفر الرئيس السابق للمجلس التأسيسي التونسي إن رئيس الوزراء التونسي المكلف إلياس الفخفاخ ارتكز على منهجية جديدة تقوم على برنامج متناسق وحزام سياسي ملتزم. كما أكد بن جعفر أن الإقصاء مرفوض ولكن أي توافق لا يجب أن يكون هشا، وأن توسيع التوافق يؤدي إلى شلل في العمل السياسي. ووصف البرلمان التونسي الحالي بالفسيفسائي الذي يعكس الواقع بصدق. وبشأن الجدل حيال الجنسية المزدوجة، اعتبر أنه يعكس ربما حسابات ومغالاة بين بعض الأحزاب.
اشترك ليصلك كل جديد
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق