عندما أصبح التعذيب مؤلمًا للغاية، طلب متظاهر شاب معتقل في ميانمار من معذبيه قتله بدلاً من ذلك. الآن، روايته تقدم لمحة عن تكتيكات وحشية متزايدة يستخدمها جيش ميانمار ضد مواطنيها منذ ما يقرب من 3 أشهر بعد الانقلاب العسكري. والإساءات أصبحت "أكثر من اللازم" لجندي شاب قرر ترك منصبه، قائلا إن رفاقه السابقين يتعرضون لغسيل دماغ. ويخشى الكثيرون من أن الصراع يتصاعد نحو وحشية لا تضاهى.
اشترك ليصلك كل جديد
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق